هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عادت البنوك والمؤسسات المالية الأجنبية لشراء أدوات الدين الحكومية المصرية مجددا نهاية الأسبوع الماضي، بعد غياب طال لمدة عامين، بعد أن قام البنك المركزي بأمرين؛ هما رفع الفائدة 8 نقاط منذ بداية العام، وخفض رابع للجنيه إلى 50 جنيها للدولار بدلا من 30.85 جنيه..
تتكرر الأزمة الاقتصادية في مصر مرة كل عقد، وهو ما جعلها ثاني أكبر بلد مقترض من صندوق النقد الدولي بعد الأرجنتين، وفقا لوكالة "بلومبيرغ" الأمريكية.
أظهرت بيانات البنك المركزي المصري حدوث طفرة في مبيعات أذون الخزانة في عطاءات أعلنت نتيجتها الخميس الماضي، في علامة على بدء عودة الأموال الساخنة إلى السوق، عقب ارتفاع تاريخي لسعر الدولار مقابل الجنيه..
يقول المستثمرون إن البنك المركزي بحاجة إلى إضعاف العملة مجددا قبل عودتهم إلى السوق المصرية..
بدأ رئيس الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي، جولة خليجية، ستشمل كلا من سلطنة عمان والبحرين.، بعد أيام من زيارات خليجية للقاهرة شملت أمير قطر وملك البحرين، وولي العهد السعودي محمد بن سلمان..
كشف وزير المالية المصري، محمد معيط، عن خروج نحو 45 مليار دولار "أموال ساخنة" من مصر إثر ثلاث صدمات متتالية..
أثار قرر البنك المركزي المصري، برفع معدل الفائدة داخل البلاد، للمرة الثانية خلال شهرين، بنحو 200 نقطة أساس أو بنسبة 2 بالمئة، في محاولة للسيطرة على ارتفاع نسب التضخم الأخيرة بالبلاد، تساؤلات حول تبعات ذلك على الاقتصاد والمواطنين..
تسببت الحرب الروسية الأوكرانية في هروب جماعي للمستثمرين الأجانب في أدوات الدين المصرية، وتبخر ملايين الدولارات من "الأموال الساخنة"..
توقع موقع "أوريان21" الفرنسي أن تشهد مصر أزمة مالية غير مسبوقة حال قرر البنك المركزي الأمريكي رفع أسعار الفائدة لاحتواء تسارع ارتفاع معدلات التضخم..
أعلن وزير الخزانة والمالية التركي نور الدين نباتي، أن النتائج الإيجابية لـ"النموذج الاقتصادي التركي" ستظهر قبل صيف العام 2022.
وصف اقتصاديون مصريون بيان وزيرة التخطيط المصرية هالة السعيد عن ارتفاع معدل النمو الاقتصادي خلال الربع الثاني من العام المالي الحالي 2018/2019، إلى 5.5 بالمئة مقارنة بـ5.3 بالمئة..
كشف معهد التمويل الدولي (مؤسسة عالمية تضم 470 مؤسسة مالية)، عن رقم صادم لخروج الاستثمارات الأجنبية من مصر..
يواجه الاقتصاد المصري، خلال الفترة المقبلة، مخاطر جمّة تهدد "الإنجازات الرقمية"، التي تباهت بها الحكومة المصرية، خلال الفترة الماضية، وادعت أنها إصلاحات اقتصادية حقيقية..
رغم ارتفاع التدفقات المالية الدولارية إلى مصر منذ تعويم العملة المحلية قبل نحو عامين، فإن جزءًا منها يصنفه الخبراء أموالا ساخنة، عن طريق استثمارات الأجانب في أدوات الدين المصرية..
حذر خبراء في الاقتصاد المصري من ارتفاع محتمل بسعر الدولار مقابل الجنيه المصري في الأيام المقبلة، مرجعين السبب لهروب الأموال الساخنة من مصر للأرجنتين، التي رفعت سعر الفائدة إلى 40 بالمئة، وستتبعها فنزويلا.